Kitab al-'Ibar oder Tarikh ibn Khaldoun ist das vollständige Werk des immensen Theologen und Philosophen Ibn Khaldoun (808H). Seinem Werk geht eine Einführung voraus – La Muqaddima – ein sehr wichtiges Werk, das noch heute weltweit studiert wird, sowohl in muslimischen als auch in nicht-muslimischen Ländern.

Dies ist ein Buch, in dem der Autor das Wissen seiner Vorgänger zusammengestellt hat, wie z. B.: Ibn Isaac, Al-Waqidi, Ibn Saad, at-Tabari und andere. Ibn Khaldun schrieb dieses Buch, verfeinerte es und vereinfachte es stilvoll. Er erwähnte die Geschichte der Menschheit von der Schöpfung bis zu seiner Zeit und fügte einige der Wissenschaften und Weisheiten hinzu. Das Buch enthält verschiedene Vorteile und Kenntnisse. Der Autor setzte nicht auf eine einfache Übertragung, sondern bezog die Regeln der Gewohnheit, die Regeln der Politik, das Wesen der Zivilisation und die Bedingungen der menschlichen Sozialisation mit ein.

Das Buch ist in vier Abschnitte gegliedert. Der erste Abschnitt enthält eine Einführung in die Tugend der Geschichte und spricht dann ausführlich über die Natur der Zivilisation. Der zweite Abschnitt befasst sich mit den Aufständen der Kharijiten und anderer Fraktionen. Dann befasst sich der dritte Abschnitt mit der Herrschaft von Asfar Ibn Shiruya über die Regionen von Gorgan und Ray. Der vierte Abschnitt begann mit der Nachricht von Abi Ishaqs Flucht und Rabahs Treueschwur ihm gegenüber und den darauffolgenden Ereignissen.

" يتكون من سبعة أجزاء والجء الثامن الفهارس وهي محاولة إسلامية لفهم وهم وهم تاريخ الالم واحدة م م م أوائograph

تبدأ تحفة الكتاب من طول عنوانه : كتاب العبر، وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر، ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر) والتراث العربي لديه مثل هذه العناوين التي لا تكتفي بطابعها الكلاسيكي فقط من ناحية السجع بل بمحاولة إلمام محتوى الكتاب من خلال العنوان، وهذه الميزة تجدها عند أهلنا من كتاب المغرب العربي مثل كتاب (ميدان السابقين وحلبة الصادقين المصدقين في ذكر الصحابة الأكرمين ومن في عدادهم بإدراك العهد الكريم من أكابر التابعين)

بعد تأليف ابن خلدون لمقدمة هذا التاريخ وهو كتابه (المقدمة) شرع في تأليف كتاب تاريخي يختلف عن نهج من سبقه من ناحية تداخل علم الاجتماع مع رواية الحدث التاريخي وبعذا يكون الكتاب مع المقدمة في سبعة مجلدات وبعض دور النشر التي عنيت بوضع الفهارس الخاصة الأعلام والأماكن والمؤلفات ترفق جزء ثامن لهذه الموسوعة التاريخية الرائعة.

دقة ملاحظة المؤلف في توثيق الحدث من خلال مناقشة جميع جوانبه الاجتماعي وذلك ل أفق ذ ذالرجallen.

O

الك.

يتناول ابن خلدون تاريخ بدء الخليقة إلى عهده.

يرفق مع التاريخ المقدمة.

من المصادر الوافية عن الأندلس والمغرب العربي.

قام الأديب العربي الكبير (شكيب أرسلان) بتحقيق (الجزء الأول) من التاريخ، (والجزء الثاني) وتوقف عند رأي ابن خلدون في معاوية وبني مروان والخلافة والملك في نظر المؤلف.

وضع (شكيب أرسلان ) لما حققه في (الجزء 1 – 2) ملحقًا كان في الحقيقة كتابًا كبير الحجم ناقش فيه بعض النقط التي توقف عندها في تاريخ ابن خلدون : 1 الصقالبة / 2 الأنساب / 3 الخلافة واشتراط القرشية / 4 مذهب النشوء والارتقاء / 6 التوراة وهل وقع فيها تبديل أم لا؟ / 7

لم يكمل شكيب تحقيق بقية التاريخ – حسب علمي – لكنه أفضل من حقق الكتاب خلال الجزءين السابقين من أجمل طبعات الكتاب (المحققة) الاستاذ خليل شحادة ومراجعة سهيل زكار من طبعات دار الفكر.

هنالك كتاب آخر أكثر طولًا ولا أعلم غيره حتى الساعة من كتب الكلاسيكيات التراثية : (معارج الألباب فى مناهج الحق والصواب،لإيقاظ من أجاب بحسن بناء مشاهد والقباب،ونسى أيضا ما تضمنته من المفاسد،وهى عجب من الخطوب عجاب ،وأحال أخذ الحكم من دليله فى هذه الاعصار،فسد باب الحكمة وفصل الخطاب،وعطل عن الانتفاع فى هذه الأزمان بعلوم السنة والكتاب،وإلى غير ذلك مما يأتيك فيه إن شاء الله بأحسن تحرير وجواب) وهو من رجالات القرن الثاني عشر هجري.

معلومات الكتاب

مؤلف الكتاب: عبد الرحمن بن خلدون
قسم الكتاب: التاريخ
لغة الكتاب: العربية
ناشر الكتاب: بيت الأفكار الدولية
عدد المجلدات: 1 Monat